كان/ومازال إعلام «الهلال» يصنع الأوهام، فيؤكدون أن مكان فريقهم الطبيعي دوريات أوروبا، لامتلاكهم أعظم إدارة ومدرب ولاعبين، قال أحدهم «مع المجموعة هذه والمدرب لا أخاف من ريال مدريد بكبره».
وثمة إعلامي وبخ من طالب بتطبيق النظام على مدرب الهلال «جيسوس» لهجومه على الحكام كما طبق على باقي المدربين قائلًا «أتعاقبون من كرم ببلده يا رعاع».
واستمرت صناعة الوهم ففسروا خروجه من كأس الملك وتعثره بالدوري مؤامرة من الرابطة وعصابة دولية خطفت «سعود».
ثم دخل فريق الهلال بطولة النخبة الآسيوية، ليكرر إعلام الهلال نفس الأسلوب، فصنع بعضهم بطولات وهمية لفريق «جوانغجو الكوري»، ليضخم فوز الهلال، فتصدق وتردد الجماهير مقولة «الهلال ينافس نفسه».
فجاء فريق الأهلي السعودي ومدربه الألماني «يايسله» بنصف النهائي «أمس الأول»، ليحطموا الأوهام التي صنعها إعلام الهلال.
فالمدرب الشاب «يايسله 37 عامًا» كشف حقيقة المدرب البرتغالي «جورجي جيسوس 72 عامًا»، فيما لاعبو الأهلي كشفوا حقيقة الفريق الكوري «جوانغجو»، وأن الفوز عليه «7ـ0»، لا يعني أن لا أحد يستطيع منافستك، بل إن هذا الفريق لو دخل دوري «روشن» سيهزم بنتائج كبيرة.
وجاء الخروج من «النخبة» ليفرض أسئلة حقيقية على من يهمه تطور الهلال، مفادها:
هل سلوك الإدارة بالتعاقدات أضر النادي؟
فالتعاقد مع ثلاثة لاعبين «نيمار، تمكبتي، الحربي» بـ 1.25 مليار، نيمار مليار ريال/المصدر «سكاي نيوز»، تمبكتي 138 مليون ريال، الحربي 123 مليون ريال/ المصدر جريدة الشرق الأوسط»، أحدهم لعب 6 مباريات وفسخ عقده والاثنين احتياط طوال الوقت.
وهذه المبالغة بالعقود، هل ورطت الهلال بتجديد العقوب مع قائد الفريق «سالم، وكنو، والبليهي»، لأنهم لن يقبلوا التجديد بنفس مبلغ العقد السابق، وهم يرون هذا الصرف على تعاقدات فاشلة؟
وهل من الصواب إبقاء مدرب تجاوز السن القانوني للتقاعد بكل دول العالم؟
فهل ستفرض جماهير الهلال على إعلامه طرح الأسئلة المهمة، وأن يكفوا عن صناعة الوهم، أم يخافون الحقيقة، لأنهم لا يريدون رؤية أوهامهم تتحطم؟
هذا السؤال جوابه عند الجماهير.
وثمة إعلامي وبخ من طالب بتطبيق النظام على مدرب الهلال «جيسوس» لهجومه على الحكام كما طبق على باقي المدربين قائلًا «أتعاقبون من كرم ببلده يا رعاع».
واستمرت صناعة الوهم ففسروا خروجه من كأس الملك وتعثره بالدوري مؤامرة من الرابطة وعصابة دولية خطفت «سعود».
ثم دخل فريق الهلال بطولة النخبة الآسيوية، ليكرر إعلام الهلال نفس الأسلوب، فصنع بعضهم بطولات وهمية لفريق «جوانغجو الكوري»، ليضخم فوز الهلال، فتصدق وتردد الجماهير مقولة «الهلال ينافس نفسه».
فجاء فريق الأهلي السعودي ومدربه الألماني «يايسله» بنصف النهائي «أمس الأول»، ليحطموا الأوهام التي صنعها إعلام الهلال.
فالمدرب الشاب «يايسله 37 عامًا» كشف حقيقة المدرب البرتغالي «جورجي جيسوس 72 عامًا»، فيما لاعبو الأهلي كشفوا حقيقة الفريق الكوري «جوانغجو»، وأن الفوز عليه «7ـ0»، لا يعني أن لا أحد يستطيع منافستك، بل إن هذا الفريق لو دخل دوري «روشن» سيهزم بنتائج كبيرة.
وجاء الخروج من «النخبة» ليفرض أسئلة حقيقية على من يهمه تطور الهلال، مفادها:
هل سلوك الإدارة بالتعاقدات أضر النادي؟
فالتعاقد مع ثلاثة لاعبين «نيمار، تمكبتي، الحربي» بـ 1.25 مليار، نيمار مليار ريال/المصدر «سكاي نيوز»، تمبكتي 138 مليون ريال، الحربي 123 مليون ريال/ المصدر جريدة الشرق الأوسط»، أحدهم لعب 6 مباريات وفسخ عقده والاثنين احتياط طوال الوقت.
وهذه المبالغة بالعقود، هل ورطت الهلال بتجديد العقوب مع قائد الفريق «سالم، وكنو، والبليهي»، لأنهم لن يقبلوا التجديد بنفس مبلغ العقد السابق، وهم يرون هذا الصرف على تعاقدات فاشلة؟
وهل من الصواب إبقاء مدرب تجاوز السن القانوني للتقاعد بكل دول العالم؟
فهل ستفرض جماهير الهلال على إعلامه طرح الأسئلة المهمة، وأن يكفوا عن صناعة الوهم، أم يخافون الحقيقة، لأنهم لا يريدون رؤية أوهامهم تتحطم؟
هذا السؤال جوابه عند الجماهير.
